وأضاف ان الوقت قد حان لعقد مؤتمر للحوار الدینی بين الإسلام والمسیحیة الكاثوليكية علی المستوی الوطنی.
وأکد میتشل رزانسکی ان حوارنا قد رسّخ نشر المعرفة، والإحترام المتبادل، والتعاون بین المسلمین والمسيحين الکاثولیکیین وحقق التقارب الوطید وعلاقات الصداقة بین أعضاء لجنة التحاور.
واستطرد رزانسکی قائلاً: ان الدور الجدید من الحوار الإسلامی المسیحی سوف یبدأ العام 2017 للمیلاد مؤکداً ان الممثلین المسلمین فی هذا الحوار لازالوا لم یتم تحدیدهم.
هذا ویذکر أن رزانسکی یرأس أیضاً اللجنة العالمیة للأساقفة وکان من الداعمین لثلاثة حوارات مناطقیة عقدت بین الإسلام والمسیحیة الکاثولیکیة خلال العقدين الماضيين.