وقال الله تعالى في الآية الـ59 من سورة مريم المباركة "فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا".
وتشير الآية الكريمة إلى أن القوم الذين أضاعوا الصلاة إنتهى بهم المطاف إلى إتباع الشهوات والأهواء.
وذلك لأن الصلاة هي حبل التواصل مع الله تعالى وعندما ينقطع الحبل فيضيع البشر كما لو انقطع خيط المسباح.
مأخوذ من كتاب "114 نقطة حول الصلاة" بقلم الباحث الايراني في الدراسات القرآنية "الشيخ محسن قرائتي"
تابعونا على شبكات التواصل الاجتماعي: